(وَما) الواو استئنافية وما نافية (نُرْسِلُ) مضارع فاعله مستتر والجملة مستأنفة (الْمُرْسَلِينَ) مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم (إِلَّا) أداة حصر (مُبَشِّرِينَ) حال (وَمُنْذِرِينَ) معطوف على مبشرين (وَيُجادِلُ الَّذِينَ) الواو عاطفة ومضارع واسم الموصول في محل رفع فاعل والجملة معطوفة (كَفَرُوا) ماض وفاعله والجملة صلة (بِالْباطِلِ) متعلقان يجادل (لِيُدْحِضُوا) اللام لام التعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون والواو فاعل واللام وما بعدها في تأويل مصدر متعلقان بيجادل (بِهِ) متعلقان بيدحضوا (الْحَقَّ) مفعول به (وَاتَّخَذُوا) الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة (آياتِي) مفعوله الأول والياء مضاف إليه (وَما) الواو عاطفة وما اسم موصول معطوف على آياتي (أُنْذِرُوا) ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة صلة (هُزُواً) مفعول به ثان
هذه خطب الجمعة جمعناها ليستفيذ منها القراء والأءمة : قراءة وتحميل ونسخ .ضع خطبتك هنا كما نرجوا من جميع الأءمة والمهتمين ممن عنده خطبة أن ينشرها باسمه هنا ولنا ولكم الأجر إن شاء الله.نسألكم الدعاء
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
2019/03/31
﴿وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ۚ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ ۖ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا﴾ [سورة الكهف(56)]
(وَما) الواو استئنافية وما نافية (نُرْسِلُ) مضارع فاعله مستتر والجملة مستأنفة (الْمُرْسَلِينَ) مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم (إِلَّا) أداة حصر (مُبَشِّرِينَ) حال (وَمُنْذِرِينَ) معطوف على مبشرين (وَيُجادِلُ الَّذِينَ) الواو عاطفة ومضارع واسم الموصول في محل رفع فاعل والجملة معطوفة (كَفَرُوا) ماض وفاعله والجملة صلة (بِالْباطِلِ) متعلقان يجادل (لِيُدْحِضُوا) اللام لام التعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون والواو فاعل واللام وما بعدها في تأويل مصدر متعلقان بيجادل (بِهِ) متعلقان بيدحضوا (الْحَقَّ) مفعول به (وَاتَّخَذُوا) الواو عاطفة وماض وفاعله والجملة معطوفة (آياتِي) مفعوله الأول والياء مضاف إليه (وَما) الواو عاطفة وما اسم موصول معطوف على آياتي (أُنْذِرُوا) ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة صلة (هُزُواً) مفعول به ثان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكم