هذه خطب الجمعة جمعناها ليستفيذ منها القراء والأءمة : قراءة وتحميل ونسخ .ضع خطبتك هنا
كما نرجوا من جميع الأءمة والمهتمين ممن عنده خطبة أن ينشرها باسمه هنا ولنا ولكم الأجر إن شاء الله.نسألكم الدعاء
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
بعض من رأى الخضير عليه السلام من امة محمد (ص)
بعض من رأى الخضر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم روي عن سيدنا علي رضي الله عنه أنه قال: “لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وسجي بثوب، هتفَ هاتفٌ من ناحية البيت يسمعون صوته ولا يرون شخصه: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، السلام عليكم أهل البيت “كل نفس ذائقة الموت” إن في الله خلفًا من كل هالك، وعوضًا من كل فائت، وعزاءً من كل مصيبة، فبالله ثقوا وإياه فارجوا، فإن المصاب من حرم الثواب”، فكان الصحابة يرون أنه الخضر عليه السلام.
وروي عن علي رضي الله عنه أيضا أنه لقي الخضر وعلمه هذا الدعاء وذكر أن فيه ثوابًا عظيمًا ومغفرةً ورحمةً لمن قاله في إثر كل صلاة وهو: “يا من لا يشغله سمع عن سمع، ويا من لا تغلطه المسائل، ويا من لا يتبرم من إلحاح الملحين، أذقني بردْ عفوك وحلاوة مغفرتك” ويروى هذا كذلك عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وذكر أن الخضر وإلياس لا يزالان حيين في الأرض ما دام القرءان في الأرض، فإذا رفع ماتا، وذكر أنهما يجتمعان عند الكعبة في كل سنة وأنهما يقولان عند افتراقهما: “بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله، بسم الله ما شاء الله لا يصْرف السوء إلا الله، بسم الله ما شاء الله ما كان منْ نعمة فمنَ الله، بسم الله ما شاء الله لا حولَ ولا قوة إلا بالله”.
قال ابن عباس: “من قالهن حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات، ءامنه الله من الغرقِ والحرق والسرقة ومن الشياطين والحيةِ والعقرب”
روي عن سيدنا علي رضي الله عنه أنه قال: “لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وسجي بثوب، هتفَ هاتفٌ من ناحية البيت يسمعون صوته ولا يرون شخصه: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، السلام عليكم أهل البيت “كل نفس ذائقة الموت” إن في الله خلفًا من كل هالك، وعوضًا من كل فائت، وعزاءً من كل مصيبة، فبالله ثقوا وإياه فارجوا، فإن المصاب من حرم الثواب”، فكان الصحابة يرون أنه الخضر عليه السلام.
وروي عن علي رضي الله عنه أيضا أنه لقي الخضر وعلمه هذا الدعاء وذكر أن فيه ثوابًا عظيمًا ومغفرةً ورحمةً لمن قاله في إثر كل صلاة وهو: “يا من لا يشغله سمع عن سمع، ويا من لا تغلطه المسائل، ويا من لا يتبرم من إلحاح الملحين، أذقني بردْ عفوك وحلاوة مغفرتك” ويروى هذا كذلك عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وذكر أن الخضر وإلياس لا يزالان حيين في الأرض ما دام القرءان في الأرض، فإذا رفع ماتا، وذكر أنهما يجتمعان عند الكعبة في كل سنة وأنهما يقولان عند افتراقهما: “بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله، بسم الله ما شاء الله لا يصْرف السوء إلا الله، بسم الله ما شاء الله ما كان منْ نعمة فمنَ الله، بسم الله ما شاء الله لا حولَ ولا قوة إلا بالله”.
قال ابن عباس: “من قالهن حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات، ءامنه الله من الغرقِ والحرق والسرقة ومن الشياطين والحيةِ والعقرب”