(أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ) أو عاطفة وإعراب هذه الجملة مثل إعراب أو تكون لك جنة (مِنْ زُخْرُفٍ) متعلقان بمحذوف صفة لبيت (أَوْ) عاطفة (تَرْقى) مضارع معطوف على ما سبق وهو منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر وفاعله مستتر والجملة معطوفة (فِي السَّماءِ) متعلقان بترقى (وَلَنْ) الواو عاطفة ولن ناصبة (نُؤْمِنَ) مضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة (لِرُقِيِّكَ) متعلقان بنؤمن والكاف مضاف إليه (حَتَّى) حرف غاية وجر (تُنَزِّلَ) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتى وفاعله مستتر (عَلَيْنا) متعلقان بتنزل (كِتاباً) مفعول به (نَقْرَؤُهُ) مضارع فاعله مستتر والهاء مفعوله والجملة صفة لكتابا (قُلْ) أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة (سُبْحانَ) مفعول مطلق لفعل محذوف (رَبِّي) مضاف إليه والياء مضاف إليه والجملة مقول القول (هَلْ) حرف استفهام (كُنْتُ) كان واسمها (إِلَّا) أداة حصر (بَشَراً) خبر كنت (رَسُولًا) صفة.
هذه خطب الجمعة جمعناها ليستفيذ منها القراء والأءمة : قراءة وتحميل ونسخ .ضع خطبتك هنا كما نرجوا من جميع الأءمة والمهتمين ممن عنده خطبة أن ينشرها باسمه هنا ولنا ولكم الأجر إن شاء الله.نسألكم الدعاء
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
2019/03/31
﴿أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَىٰ فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ ۗ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا﴾ [سورة الإسراء(93)]
(أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ) أو عاطفة وإعراب هذه الجملة مثل إعراب أو تكون لك جنة (مِنْ زُخْرُفٍ) متعلقان بمحذوف صفة لبيت (أَوْ) عاطفة (تَرْقى) مضارع معطوف على ما سبق وهو منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر وفاعله مستتر والجملة معطوفة (فِي السَّماءِ) متعلقان بترقى (وَلَنْ) الواو عاطفة ولن ناصبة (نُؤْمِنَ) مضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة (لِرُقِيِّكَ) متعلقان بنؤمن والكاف مضاف إليه (حَتَّى) حرف غاية وجر (تُنَزِّلَ) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتى وفاعله مستتر (عَلَيْنا) متعلقان بتنزل (كِتاباً) مفعول به (نَقْرَؤُهُ) مضارع فاعله مستتر والهاء مفعوله والجملة صفة لكتابا (قُلْ) أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة (سُبْحانَ) مفعول مطلق لفعل محذوف (رَبِّي) مضاف إليه والياء مضاف إليه والجملة مقول القول (هَلْ) حرف استفهام (كُنْتُ) كان واسمها (إِلَّا) أداة حصر (بَشَراً) خبر كنت (رَسُولًا) صفة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكم